كورة في العارضة

لابورت: لن أحتقر ريال مدريد.. وأشعر بخيبة أمل في السعودية

رد إيمريك لابورت لاعب النصر السعودي على أنباء ارتباطه بالانتقال إلى ريال مدريد وما إذا كان ذلك يزعجه.







وأشارت تقارير في وقت سابق إلى أن ريال مدريد يتطلع إلى تعزيز صفوفه، ويدرس التعاقد مع لابورت.











وحول ما إذا كان ارتباطه بريال مدريد يزعجه قال في تصريحات نشرتها صحيفة “ماركا” الإسبانية: “لست على علم بالأمر”.

وأضاف: “لقد قرأت نفس الشيء مثلك، لذلك ليس هناك مشكلة، يبدو جيدًا، من الواضح أن فرقًا مثل ريال مدريد لن تُحتقر”.

وتابع بشأن اللعب في الدوري السعودي: “الأمر الذي يهمني هو لعب كرة القدم ومحاولة القيام بذلك على أفضل وجه ممكن، لن أعتمد على ما يعتقده الناس لاتخاذ القرارات في حياتي”.

وأشار: “إذا اتخذت قرارات مهمة في مسيرتي المهنية أو في حياتي الشخصية، فسيكون ذلك لأنني أعتقد أن هذا هو الأفضل بالنسبة لي، من الواضح أنني لن أفعل شيئًا يؤذي نفسي، قد يكون ذلك صحيحًا وقد لا يكون صحيحًا، لكن عليك دائمًا احترامه”.

اقرأ أيضًا | جوائز جلوب سوكر | ثلاثي ريال مدريد يتنافس على أفضل لاعب وسط

وحول كرة القدم السعودية:، أفاد: “إنها ثقافة مختلفة، لكن ما ذهبت إليه هو لعب كرة القدم وليس القيام بأشياء أخرى وحتى الآن لم يسير الأمر بشكل سيئ بالنسبة لي”.

وعن الخبرة في الدوري السعودي، أوضح: “لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب تحسينها، لقد راهنوا بشكل كبير على كرة القدم قبل بضع سنوات، سوف ينمو شيئًا فشيئًا أو بسرعة كبيرة، لا أعرف، لكنني رأيت التطور”.

وبشأن العلاقة مع الصحافة، علّق: “نادرًا ما رأيت صحفيين أو صحيفة تدافع عن مصالحي، لقد تم التشكيك في جميع القرارات التي اتخذتها، وكلما أجريت مقابلات شعرت بخيبة أمل لأن العناوين المستخدمة هي التي تنشر لجلب مشاهدات كثيرة”.

وأكد لابورت: “إنها وظيفتك وعليك أن تجعل الناس يتحدثون، وهذا ما أدركته من الداخل، ولم يحدث لي أبدًا، فالأشياء الغريبة لا تظهر في العناوين الرئيسية”.

وحول استمراره في الدوري السعودي، استرسل: “لقد ذكرت ذلك بالفعل أكثر من مرة، فكرتي في العودة موجودة، لدي عائلتي بأكملها في أوروبا، فكرتي في العودة هناك”.

وعن اللعب مرة أخرى في إسبانيا، أردف: “من الواضح أنني في فريق الآن”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى